On July 11, 2017, Saudi Arabia executed four detainees: Amjad al-Moaibad, Yusuf al-Mushayyas, Zaher al-Basri and Mahdi al-Sayegh. The European Saudi Organization for Human Rights confirms that their execution a flagrant violation of international and domestic laws and included many abuses and violations. In addition it didn’t include serious consideration for the “right to life” which is provided for in article 3 of the Universal Declaration of Human Rights, which states that ” Everyone has the right to life, liberty and security of the person”. By observing and monitoring the trial for two of them, the organization lacked fair trial conditions at all stages, from the arrest to interrogation to trial, sentencing and execution.
قالت منظمة العفو الدولية يوم الثلاثاء إن الأساليب التي استخدمتها القوات العراقية والتحالف العسكري بقيادة الولايات المتحدة الذي يدعمها في معركة استعادة الموصل شكلت خرقا للقانون الإنساني الدولي وربما ترقى إلى مستوى جرائم الحرب.
An Israeli newspaper appeared to attempt to avert a backlash on Friday evening, when it removed a post entitled "When Genocide is Permissible" from its website less than a minute after it was uploaded.
The post, made live on The Times of Israel website at 5:36pm, was written by Yochanan Gordon regarding Israel’s current offensive in Gaza.
انتقدت إيران مصر يوم الاربعاء بسبب التأخير في اصدار تصاريح لتوصيل المساعدات إلى غزة وإجلاء المصابين من النساء والاطفال من المنطقة لتلقي العلاج.
ولكي تستطيع إيران توصيل المساعدات يتعين عليها نقل شحناتها جوا إلى مصر ثم إرسالها برا عبر معبر رفح إلى غزة. وسيكون الخيار الوحيد الاخر من خلال إسرائيل وهو سيناريو غير مرجح بالنسبة لإيران.
أثناء تشييع جواد الحاوي أمس في قرية سترة جنوب المنامة (محمد الشيخ ــ أ ف ب)
لا يزال النظام البحريني يرفض السماح للمقرّر الخاص بالتعذيب في الأمم المتحدة، خوان منديز، بزيارة البحرين. تكرر الأمر، حتى صار أشبه بأبدٍ سلّم العالم به. ولكن لديه قصص: أطفال كان لديهم مدارس. شباب تعرفهم المقاعد الخالية في جامعاتهم، وأصحاب رأي علّقوا في سجون «الأبد البحريني»
هاجمت المعارضة السورية المسلحة قرية شرقي البلاد وقتلت العشرات من سكانها الشيعة، حسبما أفاد به ناشطون.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض ومقره بريطانيا إن ستين شخصا على الأقل معظمهم من المسلحين الموالين لحكومة دمشق قتلوا في قرية حطلة يوم أمس الثلاثاء.
ويبدو أن الهجوم على حطلة جاء ردا على هجوم سابق نفذه عدد من سكان القرية ذات الغالبية السنية على موقع للمعارضة، حسب المرصد الذي أضاف أن البقية الباقية من سكان حطلة من الشيعة قد فروا منها.
يذكر ان الصراع في سوريا الذي دخل عامه الثالث آخذ بالتحول إلى صراع طائفي، حيث يواجه المتمردون وأغلبهم من المسلمين السنة حكومة الرئيس بشار الأسد التي يهيمن عليها العلويون.
وكانت الحكومة السورية قد استعانت الأسبوع الماضي بمقاتلي حزب الله اللبناني الشيعي لدحر المعارضين في بلدة القصير القريبة من الحدود اللبنانية.
وقال المرصد إن مسلحين شيعة موالين للحكومة هاجموا موقعا للمعارضة قرب حطلة، وهي قرية تقع إلى الشرق من مدينة دير الزور يوم الإثنين وقتلوا شخصين على الأقل.
اقترف حزب "تيار المستقبل" واحدة من أقذر وأحط جرائمه ، حين أقدم العشرات من أعضاء الحزب المذكور والسلفيين وأنصار النائب "المستقبلي" خالد الضاهر، الذي يصدر المسلحين والسلاح إلى سوريا، على اختطاف مواطن سوري وتعريته وتعربضه لتعذيب وحشي قبل جره في شوارع طرابلس عاريا تحت أعين أجهزة أمن "فرع المعلومات" في وزارة الداخلية.
ويظهر الشريط ( المنشور أعلاه)، والذي بثته قناة"الجديد" اللبنانية اليوم،المواطن السوري المغدور (ياسر مصطفى البزازي) وهو يجر بحبل من رقبته في شوارع طرابلس بعد كتابة عبارة "أنا نصيري (علوي) شبيح" على صدره وظهره! وتبدو آثار التعذيب الوحشي ظاهرة على وجهه وعينية وجسده. فقد بدت عيناه متورمتين بشكل كبير نتيجة الضرب الذي تعرض له.
أفتى المرجع الديني آية الله السيد علي السيستاني، بحرمة الدم العراقي بشكل عام والدم السني بشكل خاص، داعياً الشيعة الى درء الخطر عن السنة في العراق.
جاء ذلك خلال لقائه بوفد من علماء الدين السنة من محافظات الجنوب ومنطقة كردستان وممثل عن ديوان الوقف السني يوم الجمعة، على هامش المؤتمر الوطني الاول لعلماء الدين الشيعة والسنة في العراق والذي سيعقد في مدينة النجف الاشرف "جنوب العاصمة بغداد".
ونقل موقع براثا عن رئيس هيئة علماء جنوب العراق الشيخ خالد الملا قوله في تصريحات ادلى بها للصحفيين بعد لقاء الوفد بالمرجع الأعلى السيد السيستاني: ان المرجع الأعلى السيد السيستاني، دعا الإخوة الشيعة لحماية اخوتهم السنة ودرء الخطر عنهم، فيما حذر علماء الأمة من مخططات الأعداء التي تزرع الفرقة بين ابناء هذا البلد الطيب، موضحاً "ان اعلان حرمة الدم السني من المرجع الديني السيد علي السيستاني ستكون له انعكاسات ايجابية على الشارع العراقي".
واضاف الملا: ان السيد السيستاني دعا الإخوة الشيعة المتواجدين بكثرة مع اخوتهم السنة ان يكونوا في حمايتهم ودرء الخطر عنهم، ناقلاً القول عن السيد السيستاني: "أنا خادم للعراقيين ولا فرق بين سني أو شيعي أو كردي أو مسيحي".
وتابع: ان المرجع أبدى سروره لعودة العراق إلى عافيته ووحدته بعيدا عن اذى عصابات القاعدة والتكفير، ونحن ننقل ما اكده في ان على الشيعي ان يقوم بحماية أخيه السني، والسني بحماية أخيه الشيعي وأنا انتظر أكثر من الوحدة بينكم، محذراً "علماء الأمة من مخططات الأعداء التي تزرع الفرقة بين أبناء هذا البلد".
وقال الملا: "ان هنالك رسالة نود ان تصل إلى جميع علماء العالم الإسلامي، وهي مطالبتنا لهم بأن يدينوا جميع أعمال العنف التي ترتكب ضد العراقيين هنا وهناك، وان يطلعوا جيدا على ما يجري في الواقع العراقي، كما ان عليهم ان يبادروا بإدانة واضحة وصريحة، سيما لما ترتكبه عصابات القاعدة في العراق".
قال تقرير للجنة تابعة للأمم المتحدة مكلفة بتقصي الحقائق في سوريا إن أفرادا من المعارضة السورية التي تقود تمردا مسلحا في داخل سوريا ومن قوات الأمن السورية مسؤولون عن وقوع جرائم حرب في البلاد.
وقالت إن تلك الممارسات شملت "إعدامات وتعذيب وترهيب المدنيين العزل" خلال العامين الماضيين.
في هذه الأثناء قالت المدعية العامة السابقة بمحكمة الجنايات الدولية "إنه من المتوجب أن تنظر المحكمة الجنائية الدولية الآن في حقيقة وجود جرائم حرب في سوريا".
وأضافت ديل بونتي العضو في لجنة تقصي الحقائق عن الوضع سوريا في تصريحاتها المتزامنة مع اصدار التقرير أنه "على الأمم المتحددة ومجلس الأمن اتخاذ قرارات بهذا الشأن (...) فنحن نحاول اقناع هذه الهيئات بالقيام بذلك لأن الوقت قد حان."
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش الأربعاء إن مقاتلي المعارضة السورية أحرقوا ونهبوا مواقع دينية للأقليات مع تحول أطول وأعنف انتفاضات الربيع العربي إلى الطائفية على نحو متزايد.
وبدأت الانتفاضة على حكم الرئيس السوري بشار الأسد قبل 22 شهرا باحتجاجات سلمية لكنها تحولت إلى حرب أهلية حيث يواجه مقاتلون أغلبهم من السنة المؤسسة العسكرية ومؤسسات أمن الدولة التي تسيطر عليها الأقلية العلوية الشيعية التي ينتمي إليها الأسد.
وقالت المنظمة ومقرها نيويورك إن مقاتلي المعارضة دمروا حسينية في محافظة إدلب بشمال سوريا والتي سيطر مقاتلو المعارضة على أراض فيها.
وأظهر فيديو بث على الانترنت مقاتلين يرفعون البنادق في الهواء ويهللون بينما بدا الموقع بقرية زرزور التي سيطرت عليها المعارضة في ديسمبر كانون الأول محترقا في الخلفية.
وأعلن رجل في الفيديو الذي لم تتمكن رويترز من التحقق منه بشكل مستقل "تدمير أوكار الشيعة والرافضة".
ضاق نظام آل خليفة ذرعاً بغالبية أصوات الشعب البحريني المطالبة بالتغيير وبتأمين أبسط حقوق المساواة. هذا الشعب الذي عبّر، ولا يزال، عن مطالبه بأكثر الطرق سلمية بين الثورات كافة، لم يستسلم أمام أنواع القمع والانتهاكات التي يمارسها النظام بحقّه. ولم يعد مستغرباً أي شيء من قبل سلطة تتّخذ قراراً بتجريد مواطنيها من جنسيتهم، ومن سلطة تبقي «نبيل» الثورة البحرينية في السجن لإسكاته، مع غيره من المعتقلين السياسيين الذين يدفعون ثمن المطالبة بحقوقهم.
نبيل رجب، الشخصية الأكثر تأثيراً في البحرين والحقوقي المناضل الذي يقبع في السجن منذ 7 حزيران الماضي، حكم قبل أيام بالسجن لمدة سنتين بعد أن كانت ثلاث سنوات، وذلك بتهمة «التجمهر غير المرخّص». وقد أصبح منذ اعتقاله صوتاً مزعجاً وتهديداً لهيبة السلطة، التي عرّاها بفضحه الدائم للانتهاكات التي ترتكبها.
قبل اعتقال نبيل ببضعة أيام فقط، التقى زملاء في صحيفة «السفير» في منطقة «عشقها كما يعشق البحرين»، في شارع الحمراء في بيروت. واليوم، وبعد محاولات عديدة، استطاعت «السفير»، أن تُسمِع العالمَ صوتَ نبيل رجب، الذي لم يستطع أحد إسكاته، بعد أن خصّها بهذا الكلام من خلف قضبان السجن.
{ لماذا يستمر القضاء بسجنك، في حين أن الأحكام المماثلة لتهمتك تكون عادة أقل بكثير؟
ـ في الحقيقة، الأضرار التي تكبّدها النظام البحريني في سمعته وصورته أمام العالم جراء زجّي في السجن تفوق أضراره من حريّتي، وإبقاء ناشط حقوقي في السجن طوال هذه المدة بسبب مشاركته أو دعوته لتجمع سلمي أو تظاهرة هو أمر لم يعد يقبله العالم المتحضّر اليوم.
في الواقع، لقد صدمت من الحكم الصادر ضدي بسبب تغريدة «تويتر» أو بسبب التجمهر غير المرخّص، إذ لم أكن أتوقع أن تقوم السلطة بسجني لتهم تافهة، في الوقت الذي تحاول فيه أن تظهر وكأنها تحترم حقوق الإنسان.
تزعم السلطة انها لا تمنع ممارسة الحق في التظاهر، ولكن الواقع يكذّب ذلك لأنّ السجون البحرينية تعجّ بمعتقلين تهمتهم الوحيدة هي المشاركة في مسيرات سلمية مناهضة للحكومة، ولكن للأسف قضايا هؤلاء لم تبرز للإعلام كما هي قضيتي.
الأحكام التي صدرت ضدي كشفت حجم الخلل في القضاء البحريني ومدى خضوعه واستسلامه للسلطة التنفيذية، وسلّطت الأضواء العالمية على طبيعة نظام الحكم في البحرين، وأثبتت للعالم انّ السلطة ضاقت ذرعاً من انتقاداتي المستمرة في الإعلام والصحافة، وانّها من أجل إسكاتي مستعدة للقيام بأي انتهاك للقانون الدولي مهما كان حجمه.
قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن جماعات معارضة مسلحة تقاتل في سوريا تستخدم أطفالاً في القتال وفي أغراض عسكرية أخرى. تبينت لهيومن رايتس ووتش وجود أطفال في سن قد تبلغ 14 عاماً يخدمون في ثلاث كتائب معارضة على الأقل، وينقلون الأسلحة والإمدادات ويقومون بأعمال مراقبة، كما شوهد أطفال في سن 16 عاماً يحملون السلاح ويقاتلون ضد قوات الحكومة. قالت هيومن رايتس ووتش إن على قادة المعارضة التقدم بتعهدات علنية بإنهاء هذه الممارسة، وبحظر استخدام أي شخص تحت 18 عاماً لأغراض عسكرية، ولو حتى على أساس تطوعي.
قابلت هيومن رايتس ووتش خمسة صبية بين 14 و16 عاماً، قالوا إنهم يعملون مع المعارضة المسلحة في حمص ودرعا وخربة الجوز، وهي بلدة صغيرة بإدلب قرب الحدود التركية. قال ثلاثة من الصبية – يبلغون جميعاً من العمر 16 عاماً – إنهم يحملون السلاح. قال أحدهم إنه تلقى تدريباً عسكرياً وشارك في مهمات قتالية هجومية. قال اثنان من الصبية – 14 و15 عاماً – إنهما يدعمون، مع صبية آخرين، كتائب المعارضة بإجراء عمليات مراقبة واستطلاع وبنقل الأسلحة والإمدادات. كما قابلت هيومن رايتس ووتش ثلاثة آباء سوريين قالوا إن أبنائهم تحت 18 عاماً مكثوا في سوريا كي يقاتلوا.
وقالت بريانكا موتابارثي، باحثة قسم حقوق الطفل في هيومن رايتس ووتش: “جميع الأعين تنظر إلى المعارضة السورية لكي تثبت أنها تحاول حماية الأطفال من الرصاص والقنابل، ولا تعرضهم للخطر. من أفضل السبل لأن يحمي القادة العسكريون الأطفال، هو التقدم بتعهد قوي وعلني ضد استخدام الأطفال ضمن صفوف المقاتلين، والتأكد من أعمار الصبية قبل السماح لهم بالالتحاق بالقوات”.
(New York) – Armed opposition groups have subjected detainees to ill-treatment and torture and committed extrajudicial or summary executions in Aleppo, Latakia, and Idlib, Human Rights Watch said today following a visit to Aleppo governorate. Torture and extrajudicial or summary executions of detainees in the context of an armed conflict are war crimes, and may constitute crimes against humanity if they are widespread and systematic.
Opposition leaders told Human Rights Watch that they will respect human rights and that they have taken measures to curb the abuses, but Human Rights Watch expressed serious concern about statements by some opposition leaders indicating that they tolerate, or even condone, extrajudicial and summary executions. When confronted with evidence of extrajudicial executions, three opposition leaders told Human Rights Watch that those who killed deserved to be killed, and that only the worst criminals were being executed.
يبدو أن القانونَ الأبديّ المتعلق بتعبيرات ما قبل الدولة الدستورية, والقائل بحتمية التعسّف في استخدام السلطة حالَ امتلاكها, قد استأنف عمله في حلب ( ثاني أكبر المدن السورية وذات الثقل الاقتصادي والتجاري الكبير). وهذه المرة من الجهة المقابلة : المعارضة المسلحة وتعبيرها الغامض المراوغ : الجيش السوري الحر, وقد بات الآن يتاخم حدودَ المقدس الجليل الذي يهاب الجميعُ مساءلته أو نقده أو التلميح إلى أخطائه.
فمنذ سيطرة مقاتلي المعارضة السورية على أحياء في حلب أواخر تموز الماضي, والإشارات المقلقة حول تجاوزات خطيرة لحقوق الإنسان, تصدر من داخل المدينة وتحيل إلى أجواء من الرعب والتوجس يعيشها الناس هناك, ليس من احتمال تكرار سيناريو بابا عمرو في حمص, أو ما حدث من تدمير وتنكيل على أيدي قوات النظام مؤخراً في دمشق, فحسب, وإنما من تمادي مقاتلي المعارضة أنفسهم في ممارسات لا تكاد تتميز من حيث النوع, عن ممارسات النظام وقتلته من رجال أمن وشبّيحة. ولعل أنصع الوقائع الدالة على هذه التجاوزات تمثلت في إقدام المسلحين على تنفيذ حكم الإعدام العلنيّ الميداني بمجموعة من الشبيحة من آل بري بعد اعتقالهم. وقد أعدموا بطريقة ثأرية احتفالية تضمنت قدراً هائلاً من التنكيل الفظيع بأجساد القتلى. أما الواقعة الفظيعة والبارزة الأخرى فقد تمثلت في مهاجمة (مقر شرطة الصالحين- جنوب حلب) وقتل رئيسه العميد – علي نصر-, حيث قام المسلحون بعد قتل العميد بسحله في الشوارع والتمثيل بجثته, وسط أجواء احتفالية هستيرية أيضاً.